يَمْتَلكْنِي التَطَفْل لِـ رُؤيةة مَا خَلْف تِلكَ السُحُب ..
مِن عَالمِ الابدَاعْ فِي تَصْمِيم الرَب لِـ جَنْتِه
وثَمْة رَغْبَة أُخرَى ..
لأَلمَحَ المَلائِكَه و كل مِنْهُم بِيَده طُوب مِن ذَهَب
وَ الأَخَر مِن فِضْةة و يَضَعُونَ بَينَها المِسك..
فَـ يَبدَأونَ فِي البِنَاء لحظة ذِكرَ العَبدَ خَالِقَه
وَ يَتَوقَفُونَ مَتى مَا فَتَر عَن الذِكرْ..
" شيمائيةة
بقلمي