مَنْ لَكّ غَيّرَ الله يُسَلِيكّ فِيّ مَرضِكّ ()

كُلّ مَنْ حَولِكّ يَهْتمُ بِكّ لَكِنْ لا يُوجّد أحد يَعرفُ :”“”

إحْسَاسِكّ بِالضبطّ إلا رَبُكّ وَالعجيبُ أنَه أرْحمُ بِكَّ مِنْهمّ



مشآريّ الخرآز !*