إذا أراد الله بعبد خيرا سلب رؤية أعماله الحسنة من قلبه والإخبار بها من لسانه
وشغله برؤية ذنبه، فلا يزال نصب عينيه حتى يدخل الجنة
فإن ما تقبل من الأعمال رفع من القلب رؤيته،ومن اللسان ذكره. (ابن القيم)