كثيرًا مَا نبحَث عن موقعنا بين الخَلق ، وَنغفل عن مَوقعنا عند الخالق ! مع أنّ مَن بحث عن الثانية ؛ أتَـتْهُ الأوَلى راغِمَة !* - تأمّلوا